بعد قصة حُب لأكثر من ٢٠ عامًا.. جينفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك "عبر المحكمة"
كشفت وسائل الإعلام الأمريكية أن النجمة جينيفر لوبيز والنجم بن أفليك، اللذان جددا حبهما وتزوجا بعد عقدين من انفصالهما الشهير، سيتم طلاقهما. وقال موقع "تي.إم.زد": "إن لوبيز قدمت أوراق الطلاق في المحكمة العليا بلوس أنجلوس، أمس الثلاثاء". ولم يرد المتحدثان باسم "لوبيز" و"أفليك" للتعليق على هذا الأمر. وفي أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان الزوجان محط الأنظار في عالم المشاهير في علاقة تميزت بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، وألغوا حفل زفافهما فجأة عام 2003، وانفصلا بعد بضعة أشهر. وتزوجت "لوبيز" من المطرب اللاتيني مارك أنتوني "زوجها الثالث"، بعد 5 أشهر فقط من انفصالها عن "أفليك" عام 2004، فيما تزوج أفليك بالممثلة جنيفر جارنر ثم طلقها فيما بعد. وبدأت "لوبيز" و"أفليك" المواعدة مرة أخرى عام 2021، بعد أشهر من فسخ خطوبتها مع نجم البيسبول أليكس رودريجيز، وأنهت علاقتهما التي استمرت 4 سنوات. وقالت "لوبيز" لاحقًا: "إن الانفصال الأول عن أفليك كان أكبر حسرة في حياتي". وأضافت في مقابلة مع "أبل ميوزك"، نوفمبر 2022: "شعرت أنني سأموت، لكن الآن بعد مرور 20 عامًا أصبح لنا نهاية سعيدة".