هدايا كثيرة قدمها الرئيس عبدالفتاح السيسي، للأم المصرية في عيدها، والبداية كانت بتوجهات خاصة لزيادة الأنشطة التدريبية للسيدات للوصول للمناصب العليا للدولة، والتوسع فى البرامج التدريبية فى المجالات التكنولوجية والرقمنة بهدف زيادة فرص تمكين المرأة ومشاركتها فى فرص العمل ووظائف المستقبل، إلى جانب التوسع فى دعم مشروعات الإدخار والإقراض الرقمي فى المشروع القومي لتنمية الأسرة والبرامج التنموية المختلفة، من خلال بناء قدرات للمرأة لتنفيذ مشروعات صغيرة خضراء وأنشطة مستدامة.

 كما كلف الرئيس السيسي الحكومة بدعم البيئة التشريعية والمؤسسية للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر الخاصة بالمرأة لتسهيل إجراءات الحوافز المصرفية والبنكية، إلى جانب تحفيز مشروعات المرأة ودخولها ضمن أشنطة المجتمعات الصناعية، بهدف تعزيز مساهمة المرأة فى توطين الصناعة الحديثة فى مصر.

وتابع أنه تم متابعة مؤشر المساواة فى الأجر بين الجنسين، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لضمان استدامة التحسن فى هذا المؤشر وحماية المرأة العاملة وضمان حقوقها فى مشروع قانون العمل،

معقبًا: "«قررت إصدار قرار بالعفو الرئاسي عن كل الغارمات».